عذرا قلتولي عذرية !!!!!!

كي نسمع كلمة عذرية بصفة اوتوماتيكية نتذكر العذر عفاكم التعالى الي بيه كي تدخل للتوالات ما تخرجش و نحنا هانا في الخندق جملة و وقيل مازلنا مطولين والا نتذكر زادة الاعتذارات لكن نادرا ما يجي لبالي المرا و جسدها ربما لاني و ببساطة عمري ما قزمت المراة لها المساحة الضيقة حكاية العذرية هاذي هالايامات ولات مسالة ذات اولوية و ناقص كان تتقيد في الاجندا الوزارية و تزيد تصير عليها تعديلات دستورية

 تناول هالحكاية بعض المبدعين و المفكرين اما يا ريتو في بعدها الفلسفي و الا الميتاقيزيفي و كان كرارزهم نحاس السيكسولوجي كان  من شانو انو يقدم بالزنسين العنيف و اللطيف و يمكن يساعدهم على الطيران نحو "موتهما المشتهى" كيما قال درويش في دروس من كاماسوطرا لكن تناول هال مسالة في بعدها المجتمعي و خصيصا من الجانب الاخلاقوي يجعل من هالمسالة مسالة مقرفة تبعث في نفسي غثيان و الاسهال اللغوي الحي حليفي الوحيد في مثل هالخنقات

انطلقت النقاشات قول النقشات شخنا بالتسطيك الجربوعسستاني العسير على الهضم وقتلي سي النوري بوزيد حكى في الموضوع و خاصة و قتلي واحد ساقط قص الفيديو و منتاها كيفما حب و اشتهى  في هالفيديو لاشيء يؤثر النفس للطرفين: الي مع و الي ضد. و كانو ولات هالبلاصة مجلسا للنواب من بقايا يسار أفلس في طرح مشاكل أعمق و إلا و هذا أهم و اخطر في ربط الحرية الفردية بالحرية العامة لانو تحت هالايطار تولي مسالة حرية الجسد لا تقل اهمية في الطرح على المساواة في الميراث

 هاجو و ماجو الجموع  و نعتو الراجل  بكل الصفات ردوه تكركيرة بدون غرام احترام ايه قلنا الي جابها لمتاعو لا يفكوا اش لزوا يفسرلهم  و خلي الجرابعة تتجربع و مساكن الطبة في البلانينغ فاميليال و بره جات حويجة بعد النوري بوزيد ليكس تتزلبط كالصابون و على فكرة سلوكو مع التياترو ياكد هذا:  السيد جمال مكني و "فيلموه" NATIONAL HYMEN "  انا ماريتوش و يظهرلي احسن اما شفت السيد يحكي و يفسر و يعارك على الفيلم متاعو و ريت و الاهم البوند انونس بصراحة كان صاحبكم الي هو المتفرج الجربوعستاني عسل ما تلحسهوش الكل و كان متع المعيز يجيب من بلاد الافرنج اللويز هنا راهو يعمل كان التكريز : بوند انونس فيها وجوه معروفة موقفها مالاسلام معروف وجوه نحبها و نقدرها لكن تحطهم هوما في بوند انونس و تكتب "مالاز دان ليسلام" سي ديجا ماكش نزيه, سي ديجا بديت نشتم في ريحة التمكميك و حاجة اخرى زادة سيادتك يهديك   تصوير الشهادات بها الطريقة المباشرة في هالموضوع الحساس تقول يلم في معلومات على غونتانامو,ما ينجم كان يقلق و يبعد المواطن الزوالي الي ما عندو والي عالشاشة و يزيد يبعدو عالسينما التونسية يا اخي كان انت عشت تجربة بعبرتلك كيانك و قلقتك وجوديا تنجم تمشي لبسي و الا تعمل فيلم اما تعديه للاحباب و الاصحاب و دبيبزة و تحلو نقاش انطولوجي ابيستيمولوجي للصباح و سيب عليك مالريق و الميتافيزيق و الضيق و التزرزيق كفنان كسينمائي كمبدع اش جبتلي اش عطيتني اش غيرت مالواقع المتكربس و الي ما حبش يقوم سينون تحيا موزاييك خير سند للتشليك

من بعد كثرت الاصوات و بدات المزايدات و الاهم المغالطات فخممت انا الي عمري ما خممت في هالحكاية على خاطر نحب النساء و نحب الرجال زاده و نعتبر انهم الزوز اسمى من انهم نلخصهوم هو في كاواتشو و هي في نقبة و نقولها و ما نحشمش موش قالو سمي القطوس قطوس هههه

خممت و قلت شبينا ما اركنا و ما اثقلنا و ما امسطنا نلعوكو في كلام مرزي و قتلي تقال كلام مزيان و هاو مالكلام المزيان ما تقال من اشهر المناضلات في الحركة النسوية العالمية ( على فكرة مانيش من المنخرطات في هالحركات هاذي ههههه )

De Beauvoir : « L’hésitation du mâle entre la peur et le désir, entre la crainte d’être possédé par des forces incontrôlables et la volonté de les capter se reflète d’une manière saisissante dans les mythes de la Virginité. Tantôt redoutée par le mâle, tantôt souhaitée ou même exigée, elle apparaît comme la forme la plus achevée du mystère féminin ; elle en est donc l’aspect le plus inquiétant et le plus fascinant à la fois Selon que l’homme se sent écrasé par les puissances qui le cernent ou qu’il se croit orgueilleusement capable de les annexer, il refuse ou réclame que son épouse lui soit livrée vierge. Dans les sociétés les plus primitives, où le pouvoir de la femme est exalté, c’est la crainte qui l’emporte ; il convient que la femme ait été déflorée avant la nuit de noces. […] Certains peuples s’imaginent qu’il y a dans le vagin un serpent qui mordrait l’époux au moment de la rupture de l’hymen ; on accorde de terrifiantes vertus au sang virginal, apparenté au sang menstruel et susceptible lui aussi de ruiner la vigueur du mâle. » (p. 259).

Le deuxième Sexe – chap : le mythe de la virginité - 

و هذا مجرد مثال و في الأدب و الشعر ما يكفي بش تجيبولنا تصاور جديدة و مزيانة و يزيونا مالزمم و خيال الزبالة مسالة العذرية مسالة حرية شخصية اما كان تقلي راهي الحرية الشخصية تكون الحرية العامة   نمدلك وذني و نوقفلك مخي و بلا تخديم مخ هههه و كفانا مالتلبيز و ووقفوا اش عندكم لاعادة تحديد المفاهيم قلي حرية الجسد توه الفلسفة و القانون يكونولك احسن سند و معاهم انا

  كان تقلي إلي الفنان عندو الحق بش يحكي في الي يحب نقلك ينعن بابا انا صحيح نمن بالديمقراطية  لكن محلاها و قتلي تكون للقضية ابعاد جمالية تخربش العباد تبعبرلهم مشاعرهم  قبل ما تمشيو لهزان الساقين ركزوا و صوروا و اكتبوا عاليدين الي تتمحس تحت طواول القهاوي و فوكاليزيو عالعينين الي اخر الفتاوي تحب تغطيهم حاولوا اعطيو للحب الوان جديدة يا ايها المثقفون بعيدا عالحمام و نقب البيبان و التركين و تحريك اليدين

و في لخر نحب نقول الي مافمة فيارج كان الزيت و الباقي الكلو مدردر و مخلط و فيه و عليه