samedi 30 avril 2011

فكِّر بغيركَ

اية سيدي ليوم قاعدة مع صحابي ... عشية سبت نفرهدو على خواطرنا و نبرّدو في القوايل بكعبات من النبيذ المصڨع نحكيو، نشوفو في احوالنا آش زاد فينا، آش نقص، آش نجّموا نعموا من مواقعنا نظرا لاكتظاظ البلايص الكلّ بالمناضلين و دخل راجل في يدّو عود و عودو معروف ... قعد يسكر على نفسو هاو فتكم بالحديث قبل ما يدخل هو جبدنا نحكيو على نجم غدوة و جماعة تقول الشارع لين لقينا رواحنا مع و لاّ في محمود درويش نجبدو من ابياتو الرغبة  في البقاء المبتسم موش المزممّ و لاّ المطيقر ... هكّاكة جبد السيّد عودو و خربشو و خرجت وسط الجوجمة :
" ...وأنتَ تُعِدُّ فطورك، فكِّر بغيركَ

لا تَنْسَ قوتَ الحمام

وأنتَ تخوضُ حروبكَ، فكِّر بغيركَ

لا تنس مَنْ يطلبون السلام

وأنتَ تسدد فاتورةَ الماء، فكِّر بغيركَ

مَنْ يرضَعُون الغمامٍ

وأنتَ تعودُ إلى البيت، بيتكَ، فكِّر بغيركَ

لا تنس شعب الخيامْ

وأنت تنام وتُحصي الكواكبَ، فكِّر بغيركَ

ثمّةَ مَنْ لم يجد حيّزاً للمنام

وأنت تحرّر نفسك بالاستعارات، فكِّر بغيركَ

مَنْ فقدوا حقَّهم في الكلام

وأنت تفكر بالآخرين البعيدين، فكِّر بنفسك

قُلْ: ليتني شمعةُ في الظلام ..."
 
بالطبيعة الكلّ نعرفو الّي هاذي قصيدة محمود درويش... بصراحة اصابنا نوع مالذّهول او ما يعبّر عليه بالدّارجة الفصحى التبهيمة و سرحنا ... الاغرب في الحكاية الّي انا ريت راجل وقف يندب في عودو و تقول الموت تعيّط من جواجيه : عرض متع وجيعة ... الوجه حمار و الغناء هبط فوق الطواول كالغبار ... قنبلة جات تفجّرت في جماعة جات تبرّد في خواطرها، جات تسكّر في خوفها و وجيعتها ... الحاصل ماو سيدي عربي مستانس بالعرابنية ، موش فاهم الّي السيّد جاب عودو بش يحكي معاه خاطر انا فهمت الّي التواصل مع بن آدم بالنسبة ليه مسألة استمرارية بحتة ماعاد فيها حتى طعم ...بداو يدويو و هو حبّ ظاهر من ضربتو عالعود من عروق ڨرجومتو الخارجين الّي عينو يحكي على و مع روحو .. اية فدّ ل اكثر كرّز : هزّ عودو، كاسو و شمعتو، لمّ انفاسو و مشى لبلاصة بعيدة شوية عالجمع الحيواني الناطق ..
قعدت نغزر و نخممّ : كيفاش نوصلو لها الوجيعة ؟؟؟ شنية الاغلاط الي نجموا نراكموها في حياة وحدة بش تولّي الحياة مستنيّة للموت ؟؟؟ اما اصعب وحدك و لا معاهم ؟؟؟ جوجمت !!! و كتبتلو هالكليمتين على ورقة تكلّف واحد من اصدقاءنا يمدّهالو خاطر بصراحة ماعرفتش آش تنجّم تكون ردّة فعلو :
"... عودو بين ساقيه الفنّان ... موش عارف الدنيا وراه ولاّ ليه ... الحانو كيف الورقة في مكتوب سوريّة مطويّة ... موش عارف يقسمها و لاّ يخلّي عودو بين ساقيه الفنّان .. يتعارك مع الالحان كيف الريح الجيعان يطفي الشمعة و ينسى الّي كيفو فمّة متلهّف للالحان موش بش يزهى اما بش يحيا مطمان .... الخ " قعد يقرى في هاك الورقة على ضوّ الشمعة و ترسمت على وجهو تبسيمة ـــــــ دمعة و جاوب و كتب و هاكم معايا تقراو :
".... وحدي !!!
روحي في ايديّا و البدن معاكم ... خوذوني ريشة في جناحات عمركم خوذوني دمعة في عيون سهركم ... هزّوني منّي ... بعّدوني عليّا ... راني الروح  هاربة بيّا و البدن معاكم ...يا ناري على ظلوعي ...!!!! يا ناري عليّ !!! ما لڨيتش حكاية تشبهلي و ما لڨيتش رواية تحكي عليّا .. سفرت لبعيد... سفرت فيّا ... كتب كلام ... حبّيت .. غنّيت و رجعت وحي بلاش بيّا ... وحدي روحي في ايديّا و البدن معاكم .... خوذوني نعدّي كيفكم الليل .. ننسى عذابي شويّا ..."

هزّيت للسقف عينيّا فمّاش ما يلقف فكرة مزيانة قدّام هالوجيعة تولّي ثنيّة : شيّ ... فهمت الّي فمّة في بلادي ناس حيّة و ميّتة مشويّة حاجتها بحاجة كبيرة اسمها حريّة و هاذي بالذات لا تڨدّها هيئات و لامجالس تأسيسية !!!

Piensa en mi

si tu n'existais pas je t'aurais inventée . 


Chut Libre:

هرمنا
والهم ڨدمنا ، من الضحكة حرمنا ، لا حد سمعنا ولا حد فهمنا . حبّينا ، ضعنا ،سهرنا وسكرنا ولا نهار على كلمة نحبك ندمنا . علّي خان الكلمة ساح دمنا ، زدنا نقمنا ، حبّينا و في ثنايا جدد قدّمنا .


:Bent Trad

انا ؟هرمت!!! انا ؟؟؟ تهدمّت، تدمرّت و جيت انتِ و انا كبرت ، كان جيت صغيرة راني تحدّيت و زدمت !!! قلبي عريان و بدني جيعان و مخّي يسكر كلّ ليلة متلهّف عطشان للنوم في امان بلا احلام و بلا ازرق العينين الي بش يعيشوا ديما عليه شاردين و هذا العشق بكلّو حنين و أنين موش عارف القبلة فين و لاّ الهربة منين !!!

Chut Libre:
علاش تحب تهرب من شفرة عينك ؟ ما قالولكش عينيا في سكاتهم ما أكبر زينك ؟ كيفاش تهرب من قلبك و المحبة دينك ؟ خليني نغنيلك ونصور حمامة على جبينك . اتطير الحمامة ، و روايتنا تقعد شجرة لوز مفتح بيني وبينك .


:Bent Trad
نهرب !! و انا نجّم نقرب ؟؟ أنا الفرططّو و انت النّار و كان جوانحي تحرقوا كيفاش نلقى الدّار ؟؟؟ يزّيني ما همت يزّينت ما شربت، يزّيني ما سكرت : شبت و الشيب رعى قلبي و عيني و قبل الفرح، دمع الفرقة و الغياب ماليني !! كان نحكيلك في عوض ما تتغزّل اكيد ترثيني علاش بعينك تملك كنيني و انت لاك بايعني و لا تنجّم تشريني!!!


:Chut Libre
باش نرثيك و حتى الدموع نكرت فيا ؟ انجم نغطيك بيدي اليمين وباليسار نكتب فيك جدارية ... وتحير اليسار بأنا لغة تصور غجرية ... وإذا جواجيك تحرقوا حلال فيك روارية غير ما تنساش في هاك النهار لون الحقيقة في عينيا ، ريحة الحريقة والدمعة تسري فوق خديا

Bent Trad: 
..........................................
Chut Libre:
بنت طراد فينك ؟ شبيك مشيت عليا ؟ باهي إمشي ، ورد بالك من الشمس ومن المطر ورد بالك كيف تشق الثنية . وأرجع ، حمامتنا توريك الثنية ، وأرجع ...
  إنت زادة أهلي و إمالية 
 

mardi 26 avril 2011

عشقي ليكم تعب

البوست هذا مجموعة من الاحساسات لمّ بيناتها : العشق !!!! 
في بالكم الي مازلت نحبّكم؟ مهما الدهر كبّكم وقت القمع كنتو انتوما احسن سمع منعّتوني من روحي من جروحي !!! نحبّكم مهما تخالفنا و شكونهم الاحباب الّي ما تعاركوش و الّي بعد العرك ما تحابوش !! نحبّكم مسلمين ، نحبّكم شيوعيين، نحبّكم فوضويين، انتوما اصلي و انتوما امّالية و فمّة واحد باع اهلو و لقى ثنيّة ؟؟؟ مهبول يكذب عليكم و عليّا !!!!

نحبّكم بلحيّكم، بمطارقكم بمناجلكم، براجلكم و بنساكم الّي هجروتوا ، نحبّكم بلا سبب انتوما الصباح و المساء و الاحد !! انتوما بلا بيكم البلاد رعد !!! و هاني ريتها و هاني في هالساعة مالليل شريتها البلاد المخلّطة المجلّطة الّي بعشقكم ليها رغم اختلافاتكم عالعالم متسلّطة، انتوما ثورة الياسمين لا انتوما ثورة الثائرين و الشعب الحيّ الّي ما اختار ينين و رغم احترازاتي بالوانكم بلباسكم باطيافكم منّي ليكم : عشق كبير !!!

نحبّكم و ينعبوه الطاغية الّي على عشقكم صدّني : نسكر و انت صلّي : اضربني !! اما قلبك يجي نهار و يحبّني !!! تصلّي وهي تعرّي اما يجي نهار بيناتكم عشقة تجي تسري !!! كان تعرفوا قدّاش من مرّة قلبي نقّبت و غطّيت راكم ليوم كيف تراوني سكرانة شايخة تقولوا: بنت بلادي حيات و انا معاها حييت !! كان تعرفوا قدّاش من مرّة ركعت و صلّيت و تبليت و كيف جاني العشق وقفت و كيف الرّيح هبّيت !!
عشق ربّي كيف عشق عبادو و الرحمة من اولادو و كان هو خلق: شعري ليه نطق دمّي ليكم ماء و اشربوه و حللّوه كان فيه الشفاء انا منكم و انا ليكم و انا آش نسوى بلا بيكم ؟ انا بركة مرى حرّة بعد ما قرات الشعر ما قبلت تكون عرّة و تمنّات تولّي صرّة تتولد منها مرى اخرى حرّة تتهزّ عالرّوس كيف الجرّة : جرّة ماء تسقي و تهدّي الداء و راهي هيّا نوّارتكم شاهية تزهّي جنينتكم و عمرها ما خمّمت تكون عدوّتكم اذا انتوما قلتوا لعمى المخّ: لا!!
كليت الفلقة والعصا و البزقة و انتوما في الحبوسات تحبّوا ليوم نولّيوا عايشين الكبسات ؟ ميسالش اقتلوني اذا تعرفوا عصافر الشوارع تنساني و الجبّانة كيف تقبلني ما تنعاني ! ارجموني اذا نساوني احجار المدينة الّي سمعوا هوما دقّات قلبي في كلّ تركينة !!! انا لحمة و بلادي السكّينة و نموت انا وما تعيش تونس مسكينة !!! تونس شامخة لا حاجتها بهيبة و لا بقروض مادام عشق شعبها ليها في الصلاة و في المسرح و في درج الكليّة معروض !!
و عشقي ليكم تعب فلذا ماشية نتكبّ هههع هههع

lundi 25 avril 2011

بكية في سكات !

ساكتة و الخوف من داخل يتكلّم ... نلمّ و ما نحبّش نتألّم امّا ساعات نسلّم على هبالي و نقلّو يمكن نتوحّشك ... و نكلّم الليل و نقلّو بسكرتك بش نتوحّشك ... خايفة اما نكبّش في عينيك ... آش تسوى الدنيا بلا بيك ... البارح محصورة بالكلاب و العصيّ و ليوم ناوين على الشوالق و اللحيّ .... امّا عندي عينيك ... فيهم نتخبّى ... بيهم تحيا المحبّة : محبّة قبل، محبّة العاشق الّي صبر ... الّي في البعد اشتهى السّفر اما عمرو ما غدر ...
ساكتة و ماليني تعب، فَكّ فيّا بلاصة الكلَبْ و ولّيت عزوزة تهتري و بالغايبين مبليّة بعد الحاضرين ابعد مالسماء عليّا !! ... ساكتة خاطر برشا يحكيوا و في حديثهم يفتيوا و اغلبهم يمسكيوا : عاملين من هالايّام مسرحية قول تراجيديا اغريقية ...  الموت مكفّنة الحيوط و الضحكة مغطّيها العنكبوت ... الظلام يسري مع الكلام و الاصوات منكّسة كيف الاعلام ... و تبادلهم مرقّعة، جواجيهم باردة مصقّعة !!!
تي وين مشاو الاحلام و وينهم شطحاتنا في الشوارع ، شبينا مافرحناش ؟؟؟ شبينا كيف لقينا زردة ما غطسناش ؟؟؟  شبينا بدينا و ما كمّلناش و كيف كمّلنا ماتلمّيناش ؟؟؟
ساكتة، سوايع مشي و يرجعولي ساعات العينين الّي هزّوني كالفرخة بين زوز يدين : شهقت، ضحكت و كي حبّيت نعاود نلقى العينين ذكرى و الذكرى ما تستنّاش !!! و في غيابك يهيج عليك عشق احبابك الّي لاقيتهم، الّي ما لقيتهم، و تتخلّط دموعك بالمطر، مطر ربيع محنّها يعطيها عزاء !! و تبكي و تسكّت روحك و بيديك تضمّ جروحك و تتقوّى و تفرعن و تسبّ و تكبّ و تتقعّد لين الوحش فيك يرعّد  و تتخلّط دموعك بالمطر، مطر ربيع محنّها تشهّيك في البكاء !!! و توصل للشجر الي خلّيت فيه جواجيك و تحسّو هابط يتدحنس عليك يمسحلك في دمعة من على خدّيك !!!
و تلقى روحك بكيت في سكات و ما احلى البكية ساعات تفكّرك بالليعات الي ضيّعوك، الّي صنعوك و الّي كيف دار الزّمان ما خانوا و ما هجروك !!!

samedi 16 avril 2011

Attentat catastrophique !!!



Attentat catastrophique, au bord du périphérique
Mon cœur est ensanglanté
Appelez les pompiers...
Diagnostic chaotique,
Le médecin est très sceptique,
Mon cœur est bien amnésique
Faut tout recommencer…
Mes propos dithyrambiques
Tentent de se faire ludiques
Pour le soulager
Mais mon cœur est tyrannique
Un cas psychotique,
Adepte des histoires merdiques
Rien à faire pour y remédier
Monsieur le macho sadique
Pro de la drague et de ses techniques
Faudra assumer !!
Les journaux sont catégoriques
L’attentat est catastrophique
Le cœur a bien lâché
Sa proprio est alcoolique
Elle se console aux neuroleptiques
Une autre femme camée…

vendredi 15 avril 2011

je vous EMMERDE !!


Voilà encore une page blanche, encore un texte soupir, encore un aveu ténu discret au milieu d’une foule étrangère quasi-hostile, une envie d’expiration accompagnée d’un habituel sentiment d’étouffement : des interrogations, des tas d’interrogations et une évidente certitude de l’absence de tout réponse possible et imaginable, une envie de fuite en avant et une gravité quasi-tragique qui vous cloue à votre chaise, à ta putain de chose ? Qui êtes-vous pour que je vous vouvoie ? si je considère que vous êtes mon autre et que c’est comme ça je dois vous avouer que je n’éprouve pas plus d’estime pour vous que pour moi que pour un chat d’égout et puis quoi allez-vous faire foutre c’est mon droit ? Ne se branle-t-on pas partout en affirmant que c’est la liberté d’expression et que c’est le moment où jamais ? Oui, là, maintenant ou jamais qui peut garantir de quoi sera fait demain, nous avions fait la révolution et jusqu’à ses premières déceptions nous l’ignorions ! Demain, cela pourrait être sanguinaire, violent, agressif, criard, con et vide à la fois alors pourquoi ne pas profiter et dire ce que demain me sera interdit ! Mais quelle barge cette moeuf, elle déconne ou quoi va te faire foutre tu veux dire que tu ne te respectes pas !??? Et bien dis-le c’est tes affaires !!!  Laisse-nous respirer !!
Mais qu’est-ce que vous êtes Cons bordel de putain de merde, Cons parce que si je ne me respecte pas c’est que je ne vous respecte pas ! Mais qu’est ce qui a fait que je ne vous respecte pas ? Que je ne me respecte pas ? C’est que vous êtes le système et que le système est beaucoup plus fragile, beaucoup plus attaquable, beaucoup plus ébranlable s’il n’était pas en  vous, s’il ne trouvait pas refuge dans vos intestins pourris pleins de vermines !!!  
Et je n’ai pas ni le goût, ni à l’humeur à la poésie mais pourquoi offrirais-je du beau alors que la beauté est dehors : des tonnes de poubelle amoncelées dans les rues et des valses de sachets noirs valsant dans les airs étreignant les pauvres costumes cravates happés à sauver  leurs belles chaussures cirées, patiemment astiquées ! Mmm ça se voit qu’ils l’ont faite la Révolution et ils râlent ces gros cons ! Branleurs va et vous venez nous vendre vos beaux discours économico-sécuritaires et on vous suit en bon schizophrènes  que nous sommes !  Et on vous croit, pire on vous soutient même des fois ! Putain et dire que nous sommes le chaos organisé dans des  cadavres puants  la frustration et le dégoût ! Mais pourquoi nous ne vous avons pas tué avant de la faire cette révolution ?
Nous aurions dû vous laisser habiter vo
s petites tombes  couvertes de chiure des oiseaux avant de nous soulever ? Nous avions sous-estimé votre capacité au caméléonisme !!!  
A me lire on dira quelle dingue, quelle mal élevée mais je vous emmerde par tous les diables et les bandes de Dieu, je vous EMMERDE !! et oui je vous emmerde aussi jeune et petite sois-je !!!!!! Comme personne n’a jamais osé emmerder un vieux, un ancien, vous nous faites chier avec vos faux discours et vos fausses décisions qui empestent les vieilles littératures poussiéreuses pleines d’acariens et surtout pleines de rien ! si vous deviez représenter le passage, la transition pourquoi ne nous avoir pas offerts quelques rameaux pour un sauvetage !! oui nous avions fait cette révolution, nous l’avions créées et vous râliez de nous voir quitter nos putains de PC et investir les rues, vous nous harceliez à coup de téléphones et nous mentions et  nous disions que nous étions ailleurs mais en réalité nous étions là-bas ; là où l’Histoire Moderne et tant pis pour les bavures s’écrivait, nous écrivions avec les cris levés par les coups d’une matraque avide de chair humaine, nous écrivions quelques mots sur le ciel lourd de Tunis : Liberté, Dignité !!!!  et maintenant vous voilà à sa place au dictateur, vous décidez de nous sans  consulter nos envies ou nos désirs ! Comme lui vous vous acharnez à trouver des solutions à des problèmes que vous ne connaissez pas parce que le vrai problème est VOUS !
Ce gros gras grand dictateur, c’était vous ! et maintenant nous voilà face à face et vous voilà à sa place ! et nous, nous avons repris nos retranchements, nos cachettes et notre clandestinité, nous qui avons écrit l’Histoire nous revoilà anonymes et silencieux et râleurs en petits groupes dans des petits espaces que nous tentons encore et toujours et ce même après le 14 janvier de protéger de votre présence ventrue et vicelarde ! Putain je sais ce que nous sommes, nous sommes la génération, toute une génération « lolita » de Nabokov et  votre suicide sera romanesque ! Il sera digne de l’une des plus adaptations du cinéma Humain sur les écrans des mémoires collectives ! Et votre suicide soulagera, libérera, calmera les tensions que nous continuons à cumuler après que vous ayez piqué comme des piques-poquets, l’air de rien, ce que nous avions silencieusement et  en vous mentant organisé et préparer ! 
Ce n’est point là un réquisitoire, avec le diable il faudra savoir vendre son âme à défaut de pouvoir pactiser et c’est le cas est que nous ne pactiserons jamais ! Alors nous  vendrons nos âmes comme nous l’avions déjà fait bien avant vous et vous savez ce qui vous attend dès lors !
La souris clignote comme si la page me réclamait d’autres mots mais je me sens déjà ailleurs et je retourne à ma bière et à ma clope de toute façon j’en i rien à branler advienne ce qui pourra : celui qui ne sait pas errer ne connaitra jamais le bonheur de retrouver le chemin … LOL gros cons ça veut dire que je ris de votre bêtise pire ça veut dire que je me paye vos têtes dégarnies !!

 nous nous réveillons souvent le matin plein d'entrain mais quelques minutes après nous sommes refroidis par des nouvelles désastreuses qui ébranlent le monde menaçant l'humain dans les fondements même de son Humanité. Aujourd'hui vendredi 15 avril 2011, la nouvelle était mortelle pour tous ceux et toutes celles qui ont fait du don de soi l'acte ultime de résistance face à des forces destructrices dispersées telles des métastases dans le corps de la planète : un groupe de salafiste a exécuté le militant italien altermondialiste pro-palestinien Vittorio Arrigoni !! échange d'otages ou don de la mort ??? Moi, jeune Tunisienne en pleine transition "démocratique" je n'ai pu m'empêcher en mon plein inconscient de faire le parallèle avec Ennahdha et Tahrir qui ont fait étalage de leur violence et de leurs agressions à l'encontre des citoyens Tunisiens : j'abuse peut-être mais allez calmer la douleur que j'éprouve en ce moment face à l'ampleur de la douleur et face à l'odieux de ce crime !!!

la Palestine n'oubliera jamais et tous ceux qui aiment la Palestine Libre pleurent la mort de notre camarade Vittorio.
la lutte continue et No Pasaran !!!

dimanche 10 avril 2011

هزّيت الريح

هزّيت الريح فوق اكتافي و طلّعت الشمس بين أطيافي و علاش بعد ما هجرت الحبيب ليوم في الأعداء نجافي ؟؟؟ ياريتني فوق تربة البلاد ابيات و قوافي ... مصيري بينكم صمود و حرايق و مطافي و انا الّي تحت القمع حرّة ماني في الثورة إنْجَاري !!
مشيت فوق السّماء كيف ماتحمّلتش الارض هبالي ... و ولّيت ماء المطر و نسمة الجبل العالي و مِالأرض للأرض لا سنّة و لا فرض ... و  لا قابلة بشكون يقدّملي قرض بش من غدوة نهبّط سروالي ... قد ما الارياح في الجبال حاملتنا و للسماء العالية هازتنا ... قد ما الوجوه القباح عالارض للطحين دازتنا ... و لا عاد عارفين وون تحيا وين تموت همتنا ماهو كان العقل يقول : عقم القلب هو علّتنا !!!
ولدت النجوم في ليل اكحل دامي و بعثت الكواكب من قدّامي ... و زرعت كالفلاّح في التراب الف معاني و فهمت الي ما يحبّ قدّاش يقدر يعمل بش الشعوب تعاني ... جمعت الحصى و الشوك من خيالي و سيّبت الريح و النوّار في بالي ... و مشيت للخلى و ما عمبالي بش كون يتفكّر و شكون يتنكّر و شكون ينسى ضحكة قلبي و دمعة عيني في اللّيالي ... انا المرا المترشّقة بخطوتها و متعطّرة بالفلّ و الياسمين هو حليتها ... متنسّمة متهجّمة عالجبل بقادومتها و الجبل قدّامها تحلّ و حشم لا يسكّر ثنيّتها !!!
هزتني الارياح و ما خانتني هزّتني لروحي و ما دزّتني ... قدّام الاحلام وقّفتني و بين الحياة و البقاء خيّرتني !! و باسم الرّبيع و دمّ التراب حلّفتني لا نهجر الارواح الصايعة المبليّة و كان ضاع الدليل : ريح الحياة في ظلامها ليّا ثنيّة !!

mardi 5 avril 2011

"à vos souvenirs!!" dit-elle


« A vos souvenirs !! » dit-elle. Sang.  Sa famille dira qu’elle a eu une attaque, ses amies plus proches de ses folies diront qu’elle s’est coupée les veines dans sa baignoire : un Marat dépressif. Quelques camarades chevronnés diront qu’elle a été liquidée.  Ce n’était rien de tout ça : c’était la fatigue et au pinacle de la fatigue, il y a souvent la mort : lucide voire translucide. Et la mort cette fois c’était une balle, elle voulait au moins réunir une fois dans sa vie tout ce beau monde : le sang aura coulé parce qu’une arme  aura tiré et le cœur s’est bel et bien arrêté. Le geste lapidaire dénotait d’une grande envie de quitter, de ne plus aller voir ailleurs ; quelle surprise lui cachait demain ? Elle avait la réponse et c’est pour ça que la balle fut chirurgicale : demain sera aujourd’hui  comme aujourd’hui fut hier !!
Le sang se répandit sur la page blanche, il coula dans ses veines, il ne faisait pas tâche, elle le voyait les  yeux mi- fermés écrire les dernières lignes d’une vie finie. Elle voyait cette page, cet ultime refuge, se colorier de ce sang si  rouge, qu’elle aurait espéré noir ! Les mots qui s’écrivirent  furent tout aussi lapidaires que la balle mais furent comme toujours écrits dans ce mouvement de détresse qui cette fois laisserait place au néant !
Au bord des précipices, au bord des gouffres certains prennent le temps d’accrocher leurs regards aux étoiles et aux ciels endeuillés, elle enfonça si longuement son regard noirci par le Khôl et les larmes dans le trou noir qu’il vint à elle, pour la serrer de toute son étendue et de tout son mystère ;  frêle, fragile, souple à casser cette fois elle était ce qu’elle fut toujours : un grain de poussière dans une étendue de folie.
Au bord des abysses, certains prennent le temps au souvenir, elle prêta une dernière lueur à l’oubli et c’est ainsi que ces mots désormais épée de Damoclès pour les autres « à vos souvenirs ! » s’écrivirent. Ce n’était pas un appel : elle en avait marre d’appeler, seul le silence répondait. Ce n’était pas une exhorte : elle en avait marre de gueuler, seule sa voix s’éraillait ! C’était un ultime rendez-vous, une ultime rencontre. Une ultime rencontre comme elle en a toujours  rêvée : la rencontrer sans qu’elle soit présence, sans qu’elle soit là, sans qu’elle ait à être ou à prouver quoi que ce soit !!
Une balle c’est aussi mais surtout du son ! Elle crut voir la porte s’ouvrir mais elle n’aura pas le temps de savoir quel visage allait être témoin de ce voyage, ni quelles grimaces auraient pu l’accompagner, ni quels cris, ni quels chants ni quelle douleur gueulée, elle était morte et le texte avec elle s’achevait !

vendredi 1 avril 2011

عـــــــــــــــــــــــــــــــاجــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل:

عـــــــــــــــــــــــــــــــاجــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل:
اية ڨلنا السلام :) ما نعرفش في بالكم و لاّ لا اما البلوغ هذا سينيالاوه جماعة بولحية يعطيهم محية هو مازال موجود راهو في الواقع اما انا الّي ساعات نقعد نختار في التصويرة اكثر من وقت الكتيبة و انا الّي نشيخ ساعات كيف نرى بعض التصاور متباراتاجيا قلبي وجعني و ووجعني خاطر ما تصورتش الي ينجم يكون فمة هالكمّ الهائل من المعادين للجمالية لابسة كانت و لا عريانة . بمعنى ماعنديش احراج لا مع اللّغة لا مع الصورة و آشنوة هو القمع اذا موش تكميم الافواه و اخفاء بعض الصور و اذا بعد 14 جانفي هالممارسات تتواصل و بها الشكل فهذا الدليل القاطع و القطعي الي نحنا ما ثرناش و لا الثورة مازالت .... الحاصل من غير ما ندخل في تحليل الامراض النفسية الي يعانيو منها اصحاب اللمخاخ الملتحية لانو فرويد بيدو كان يقوم و يراهم يلاما يلحلح بينا بش نرجعو ندفنوه .... هذا الرابط لبلوغ جديد ـــــــ قديم ؛ استرجعت فيه بعض الالوان و الصور الي هي جزء من كتاباتي و شكرا و يا بولحية يعطيك محية هههع ههههع 


http://benttradoo.blogspot.com/