lundi 31 janvier 2011

عرضتكش روحي ؟؟؟

بالله عرضتكش روحي، كنت شادّة يدها قدّام الداخلية و من نهارتها ضعت عليّا، على روحي و برشا موش شويّة، عرضوني الأحزاب : كلام سياب، هوما سبب حيرتي و عثراتي، تدمدمت ثنيّة طويلة و الحلمة ولاّت حقيقة !!
كان عرضتك روحي سلّم عليها و ما تسألهاش لا علاش، لا كيفاش !!! و بوسها من عينيها. والديها!!! ما تحبّش شكون يطوّل الحديث لا معاها لا عليها !!! قلّها، نقلّها: موش بلعاني كانك ديما تعاني اما خير و إلاّ راك كجماعة "بلعاني" !!! كان ريتها في زنقة، قلّها كيفاش تلقى الأرياح أحلى كياّس!!!! كان ريتها مش تسكر فكّهرها قدّاش من كلمة بش تخسر و قدّاش من شفّة ما تهمسهاش !!!
بالله عرضتكش روحي، كنت شادّة يدها قدّام الداخلية و من نهارتها ضاعت عليّا، مع الدزّ فقدتها اما ما لقيتهاش !! كان ريتها صايعة مش طايعة، سايس عليها و ما تدزهاش، راهي تهمل اما اصلها ما تنساش ! حاول تورّيها من غير ما تعرّيها، راهي تڨدم و تخبّش ما على بالهاش !! كان ريتها بردانة ترعش و جيعانة ردّ بالك تخمّم تغطّيها !! امّا فكّر ترويها بقصّة من قبل ما قراتهاش !!!!
كان شفتها تحكي وحّدها، شاركها هبالها و ما تحقرهاش !!! وشوشلها و ما تعيّطلهاش، متوحّشة السكات من مدّة ما عشقهاش !!!! بالله كان عرضتك روحي آحكيلها على نوحي، على جروحي، بلا بيها مخّي ما يسواش !!! و كان ريتها وصللها و مهملها حيرتي بلا بيها وغربتي مع هالدنيا و إمّاليها !!! و فسّرلها من غير ما تبيّنلها تحب التصاور و تكره التنَاور و طفح اللّغة عندها ملام و راهي تحب التلميح و تكره التصريح و التصليح بعد تطييش الكلام !!   و كان ريت روحي  ريقها شايح، عندي ليك حلِّين و غيرهم ما ثمّاش: اسقيها الشعير، الماء ما يرويهاش، و لاّ ريق حبيبها يرويها و من عشقها ما يصحّيهاش!!
بالله كان عرضتك روحي قلها ما توحّشتهاش اذا هي في أناـ هنا ما عينهاش ! و عنّقها حتى اذا انت بيدك و انا بيدي ما لقيتهاش !!!!!!!

2 commentaires:

  1. لا يشيحلك ريق
    و لاينحي من عينيك بريق
    بجاه البطريق
    ومشايخ الماغونية
    سيدي عبدالقادر وأم الزين الزبراطية

    RépondreSupprimer