الخبر الثاني : ابتسامة !!! تفوق الخيال ترعّش الربّ تركّع الموت !!! الابتسامة عندها اسم : مجيد كاڤوسيفار !! (ميسالش كان خبّشت الاسم اوّلا لأنو ايراني ثانيا لاني هالابتسامة ابتسامة الصمود و المقاومة )
يمكن موش برشا سمعوا بها الخبر لانّو قديم (ينعنبو الوقت و ينعبو اجندات قناوات الاعلام و ينعبو والديا قدّاش نغزر لصرّتي و كأنّي عندي وزن في هالعالم المعفّط ) هالايّامات خرجت تصويرتو عالفايسبوك على صفحات بعض الاصحاب و شدّ انتباهي في التصويرة هاذي : الابتسامة ضدّ الحبل و انا حبل يا بو الربّ : حبل المشنقة !! ابتسامة للموت !!!! تهتّكلك قلبك، تفرّكوا، تفتّقوا من بعضوا!!!! السيد هذا روبن هود و ينعبو الصور المقتسمة و يلعن بو الخزينة الثقافية المقتسمة بين البشرية !!! السيد هذا تمّ شنقوا مع ولد خالو يمكن عمّو موش مهمّ تشنق مع رفيق دربو "حسين كاڨوسيفار" هالزويّز كانوا يسرقوا في البنو الّّي تقرض في المولاه الايرانيين الي كانوا يشريوا بنفس القروض هاذيكة نفس البنوك ايه نعم تظهر الجملة غالطة مفڨعصة اما هذاكة الواقع و بعد كان يبعث الفلوس للموظفين في جوابات !!!! قتل زاده رئيس المحكمة الي كان مسؤول على الحكم بالاعدام !! فوضوي، ثوري، مناضل ، سمّيوه آش تحبّوا !!! هو ابتسامة رعّشت الربّ، قهرت نظام وقلبت قلب ايّ انسان تفرّج فيها !!!!
قعدت نغزرلو ساعتين علقليلة و تفكّرت بوبي ساندس !!! بالنسبة ليّا بوبي ساندس زادة يمثّل تحدّي البشر للموت وتصوّرت الحكاية غادي تاقف و يوفى بعدو !!!! لكن لا لا يا دين الربّ لا !!! مازال الخير موش في مفهومو الامبريالي المسطّك لا في مفهومو الوجودي الانساني الّي ما وصلو نور حتى فلسفة ولاّ فنّ !! و كيف زدت غزرتلو دموعي هبطت و قلت لا اكتبلوا و نجح هالانسان، هالمواطن الايراني انّو يجرّي في عروق قلبي الحبار :
مجيد علاش تضحك، غيرك يشهق ؟؟؟ منين جاتك القوّة في سكاتك بعيد على حبابك و الدوّة ؟؟ تعرف قدّاش من واحد في الحبس الفكرة خان و انت معلّق في الموت كيفاش ضحكت عالحاكم الطحّان ؟؟
كيف ضحكت جاوك الملايكة و لعرش الربّ وصّلوك و لا خافوه يتكبّ كيف يشوف خدّامو كيفاش قتلوك؟؟؟ كي علّقو الحبل منين جاك الهبل ؟؟؟ و الضحكة كيفاش وجهك علات قتلت الّي قتلوك و روحك حيّات ؟ منين جبت الشجاعة و كرامتنا متباعة و منين جبت هالعشق و عشقنا للاوطان كاذب و نزق ؟؟؟
احكيلي يا راجل علاش يا دين الربّ ما خرجتش خبر عاجل ؟؟؟ كيفاش عليك ما قريناش و انت ودّيتنا بحلمة طفات امّا ما نساتناش ؟؟؟ كيفاش ماكش في كتب التاريخ وين دفنوك السرّاق الكلاب و شعبك نعاك و لاّ بالضحكة بكاك ؟؟؟ يلعن بو دين بوه الحرّ اّلي ينساك !!!!! و احمدي نجاد عايش باقي مع الاعباد و ضحكتك ساكنتو ولاّ نسّاتو في الاعياد ؟؟ مازال يحكم الطاغية وقتلي القلوب آذان صاغية : قوموا للصلاة اركعوا لضحكة حسين قاهر الموت ـــ خالق الحياة !!!!!!!! اركعوا للبشر الّي قدر و الّي وجهكم، وجهنا ستر !!!
قلّي كيفاش ضحكت من غير ما شهقت راك مخّي حرقت و ضوّيتلي الفكرة الّي مع التاريخ تبلات بتصاور التلافز و مقولات الثوريين الّي عملوا مالثورات مؤسّسات !!!
علاش ايراني انت و انا هوني فاقدة رفاڨي و جيراني : نسحب من روحي الجنسية ضحكتك أمميّة !!!
Très belle photo effectivement.
RépondreSupprimerMerci de nous l'avoir fait découvrir.
ركبتولي الغصة والقهر ، دين ربهم !
RépondreSupprimerيا بنت طراد علاش حايارتلي مواجعي
يا نعمبو ها الدين و المجتمع ، جحافل الجهل دين ربهم !
يا ربي علاش حطيتني في ها الحفرة ، كان التخلف و الظلم و التدخل في جميع الخصوصيات ، فاشية دين ربها !
و نعل بو جد العرب و المسلمين و المتدينين الكل ، كرهتوني في العيشة ، خنقتوني ، راكم خريتو فيه ، قهرتوني
عندها الحق أمريكا كي تفجر في دين ربكم عندها إلحق ،
كرهت إسمي ، عايلتي ، بلادي، العرب الكل كرهتهم ، عندي غل و نقمة كبيرة، واليت كي نتعدى من منطقة شعبية ولا حتى نلقى اسم واحد عربي عل انترنت يطلعلي الدم و نولي مكرز
ترسلي نشرب بش نرقد
فاش قام نتحمل فيلعار والتخلف إللي تولدت نلقاه ؟ ما إخترتوش ! ماختارتيش بش نعيش هنا ،
أنا نكمل قرايتي و نمشي لامريكا ، نبدل إسمي كامل ، و ماعادش نرجع لها العالم المتخلف الجاهل إللي يعفس عالقلب و يقصر فلعمر،
هاني مخليهالكم واسعة و عريضة ، طبقو الإسلام ، صوتو ل ألنهضة و إجلدو إللي يمارس الجنس عفوا نقصد الفاجر الكافر الزنديق الزاني ،
يا نعل جد دين رب بوكم ، ما خرجنا ميل إسلام كان إنتوما دين ربكم ، أكبر منافقين و كلاح
ي نعل دين ربكم .
إييه فرغت قلبي
بنت طراد كان فما بقعة متاع ملحدين كاهو ما فيها حتى رب ديني ، قول فما بش نكلميك و ناخذ رابط للموقع.
نعرف إللي هذي إيران ، أما عندي أنا : العرب = إسلام = تخلف = جميع الأديان
بجاه ربي ، قلنا كيفك تنجم تتعامل معاهم عباد كيما هاكا ولا فازا ت هاكا ، نحب نقعد في استقراري النفسي
عندكش حل حتى لين الواحد يهج ؟
كان لاحظت حاجة وين فما خرى و سخط و هم تلقى وراه بولحية ، يا نعل دين جد دين ربهم .
إنه ملحد ، يستحق الموت ، الله أكبر
RépondreSupprimerي نعل جد بو أم دين رب إللي يقول الجملة هاذي
يكفي أن نقرأ تعليقات المشاهدين على شنقه عندما أذيع الخبر على قناة الجزيرة
لنرى في أي قبو مظلم يقبع العالم العربي
ما نجمو يثبتو عليه كان تهمة الإلحاد ، القتل ما عندهمش دليل .
أما علاش مستغربة مل إسلاميين ؟
ابن المقفع ، ابن رشد، ابن سينا، المتنبي ... كلهم ملحدون و أباحو دمهم في عصرهم
و الآن حين أحسو بالنقص نسبوهم للإسلام
ابن المقفع يا صديقتي ، قطعو عضوه التناسلي و خصيتيه و هو حي ، و وقع شيهم أمام عينيه ، و أكلهم بنفسه . ثم مات
لماذا حسب رأيك ؟
لانه قال ، لا لدمج الدين ب السياسة .
و المعري هاو أش قال :
عجبت لكسرى وأشياعه -- وغسل الوجوه ببول البقر
وقول النصار إله يضام -- ويظلم حياً ولا ينتصر
وقول اليهود إله يحب -- رشاش الدماء وريح القتر
وقوم أتوا من أقاصي البلاد -- لرمي الجمار ولثم الحجر
فوا عجباً من مقالاتهم -- أيعمى عن الحق كل البشر
أبو العلاء المعري
و المتنبي و و و و و عباس ابن فرناس ...
فالأخير : يا أمة ضحكت من جهلها الأمم
ناس تداوي ب بول الإبل و الحجامة و جناح الذبابة و الرقية الشرعية ، تحبهم يقبلو واحد لاديني ؟
كن يقولهم شيخ ، كولو الخرى ما يأكلوه ههههههههه
بنت طراد، الغريب إنو العامة تدافع على الدين ، ما هيش فاهما شنوا ألدين ههه
راهو جهل مدقع ، ناس روؤسها مسكرة بالسيمان،
كلامي الكل زايد ،
أما نورمال ، بردت على قلبي .
هههه
تحية كونية
رجل و الرجال قليل .
RépondreSupprimerيا ليتني كنت أستطيع فداك ، لفديتك .
RépondreSupprimerتحية إجلال و إحترام عاشق الحرية
RépondreSupprimerنسبة الإلحاد بين علماء الأكاديمية الوطنية الأمريكية للعلوم تصل إلى 93% (الأكاديمية الأولى علميا على مستوى العالم)
RépondreSupprimer’ الجموع خاملة وعديمة الذكاء ولا بد من سيطرة الأقلية لبناء الحضارة ‘
RépondreSupprimerسيجموند فرويد
—مستقبل وهم
إنسان حر يعيش بين العبيد..
RépondreSupprimerالديانـــــات كلـــــها أساطيــر و خيال بشري
هذا هو أفعال الصلاعمة تفكير الجبناء المنافقين اللذين لا يملكون ذرة كرامة أو عزة
RépondreSupprimerبدون الأديان، يقوم الخيّرون بعمل الخير، و يقوم الأشرار بعمل الشر، و لكن أن يفعل الخيّرون شراً، فـ هذا يتطلّب ديناً.
RépondreSupprimerاهانة الحياة جريمة يجب أن يحاسب مرتكبها
RépondreSupprimer"نشأ الدين عندما إلتقى أول نصاب بأول غبي."
RépondreSupprimerتخيلوا تفاهة هذا الله
RépondreSupprimerهل سمعتم بمحكمة تحكم على شخص بالنفي خارج البلاد والتجريد من الجنسية الوطنية لأنه اقتطف تفاحة وأكلها
المحكمة الإلهية حكمت بهذا !
لعنة مني على اربابكم ومن نهج نهجكم
RépondreSupprimerقرأت .. بحثت .. تقصيت الحقائق كلها .. فعرفت بان المساكين واهمين ..ومازالوا منقادين ..وراء وهم قديم... اكذوبه اخترعها الاولين...... اكذوبه الرب الامين
لو قال محمد أن الحمير تبيض لصدقه المسلمون
RépondreSupprimerان الذين يرفضون الله في صوره المقدمة لهم - في الاديان- هم اقرب الى حقيقة الله
RépondreSupprimerقصص وقصص من الخيال..تُبنى على تنبوات مجانين سمعوا اصوات..ثم مع القدم، تصبح مصادر موثوقه، جاءت من الفضاء الخارجي حيث يعيش الله ..ذاك الإله الخائف المختبئ الذي يدوي صوته في عقول المجانين فقط.
RépondreSupprimerاستيقظوا انهم يكذبون عليكم
صلعم كان شخصا مختلفا عما نتخيله اليوم
RépondreSupprimerهو كان يضحك على الجهلة بقرآنه ذاك
أما هو فكان داهية في الحرب والتخطيط وكان مثقفا ودارسا للأديان والتاريخ وقبل نبوته كان يرتحل كثيرا ويقابل ناس من كل الأجناس ورهبان...
هو لم يكن يكتب القرآن لأنه مقتنع به بل كان يكتب شيئا مناسبا للمستوى العقلي للهمج اللذين معه
والمسلمون اليوم يعيشون في القرن 21 ولا زالوا متشبتين بكتاب سجع جاهلي سخيف ويعتقدون بكل غباء وسذاجة أنه كلام الخالق السرمدي الأزلي الذي خلق كل هذا الكون وبلايين الكواكب وملايير المجرات
من تكلم قتلناه , ومن سكت : مات بدائه غماٌ ( الحجاج
RépondreSupprimerهي مع ذلك تدور - غاليليو غاليلي.
RépondreSupprimerكلما ازدادت الفكرة هشاشة كلما ازداد ارهاب المدافعين عنها
RépondreSupprimerقد يرى الكثير في العام 2011 بأنه عام التغيير و أن العصر القادم هو عصر الشعوب,من جهتي لا أستطيع أن أرى في هذا القادم سوى عصرا جديدا لإستبداد من نوع آخر,إنه عصر حلول الإستبداد الديني محل الإستبداد السياسي وبكل ما في الكلمه من معنى, و لا أستطيع أن أرى من أي سبيل للخلاص من هذا الخلف الجديد والأكثر فتكا من سلفه إلا بتحالف القوى العلمانيه بيمينها ويسارها, بمعتدليها ومتطرفيها,بشبابها وشيبها لمقارعته والقضاء عليه
RépondreSupprimerإبتسم أمام الموت, إبتسم لقد هزمته, ونادرون هم من يهزمون الموت
RépondreSupprimerرغم قناعتي الكاملة أن الجهل والعتمة يسيطران على النور والعقل والحكمة. وأن جحافل الجهل التي تحتل الشوارع القذرة في بلاد العربان والتي يقودها خصيان السلطان, رافعين سيوف الحقد والانتقام, وصراخ الشتائم والتكفير والخرافات والبهتان. هي التي منعت وتمنع وسوف تمنع في كل بقعة من المشرق النائم, وصول الفكر والحقيقة والحكمة إلى دروب النور والمعرفة. حتى أنني أخشى أن هذا السرطان يمتد ويمتد حتى في البلاد التي تخلصت وظنت أنها شفيت من جميع أمراض الغيبيات الآتية من أزمنة الجهل العتيق.
RépondreSupprimerيجد أن نحذر يا صديقي... يجب أن نحذر يا معلم..لأن جحافل الجهل والتعتيم أخطر مما تتصور. وراؤها ملوك ورؤساء وسلاطين ما زالوا يملكون بترول خمسين سنة, يشترون بها مراكز معرفة وإعلام وبث أكاذيب وتخدير..يشترون حتى العقول ويصنعون من الأطفال متفجرات,ويرفعون علم الحجاب والنقاب نصرا للشرف والكرامة. بينما يخسرون على الأرض في كل يوم معركة الحضارة والنظافة والعلم..وحتى الكرامة... ما هذا همهم الأول...لأن الجهل ضمان لديمومتهم واسستمرارهم.
كيف لا أعلن الثوره عليكم, وكل ما سمعته من أنبيائكم وآبائكم الروحيين ومعلميكم وزعمائكم وقادتكم السياسيين وشعرائكم ومثقفيكم لم يكن إلا خصاء للعقل والروح وإن إختلفت أدواته, وإن إختلفت مبرراته
RépondreSupprimerيا أيها الذين آمنوا.......حلو عن سما ربي !!!!!
RépondreSupprimerيزني القهر بنا..والدينُ الكاذِبُ.. والفكرُ الكاذبُ ..
RépondreSupprimerوالخبزُ الكاذبُ ..
والأشعارْ ولونُ الدَمِِ يُزَوَّرُ حتى في التَأبينِ رَمادِياً
لماذا تبدو الناس لا عقلانيه الى هذه الدرجه؟ لماذا تناضل من أجل عبوديتها كما لو كانت الحريه؟ لماذا تهب أرواحها ودمائها من أجل خيلاء طاغيه, ولا تحسب في ذلك عارا عليها وتخاله شرفا عظيما لها؟........ باروخ سبينوزا- رساله في اللاهوت السياسي
RépondreSupprimerيقول فوكو: إن التعذيب لا يعيد العداله الى نصابها ولكنه يقوي السلطه, قد لا يكون ذلك صحيحا في زمن الشعوب وزمن الثورات يا فوكو, إن جسد المعذب, ذلك المصلوب على الجذع أو فوق مداخل الميادين لن يقوي الا الإيمان بالحريه
RépondreSupprimerلم تاتي الحرية من الجوامع والكنائس يوما ولن تاتي يوما
RépondreSupprimerالإسلام يشبه عصابات المافيا..الداخل إليه مفقود والخارج منه مقتول
RépondreSupprimerيتناسب الجهل و الفقر و العبودية طرديا مع عدد رجال الدين
RépondreSupprimerيتناسب العلم والحضارة و الحرية عكسيا مع عدد المتدينين
مقتبسات من فولتير
RépondreSupprimer" سحقا للسافل!"
(هو شعار مفضل عند فولتير ضد إنعدام التسامح الديني و كان يوقع به رسائله مختصراً له بالأحرف الاولى:
(Ecr.L'inf Écrasons l'infâme !)
" الصلاة لله، هي امل خادع مؤداه ان الكلمات تغير الطبيعة."
(Voltaire / 1694-1778 / Le Sottisier)
"ليس قساوستنا على مستوى الإعتقاد الباطل الذي يعتقده الناس فيهم: فإن سرعتنا في التصديق هي التي تصنع ما عندهم من علوم. "
(Voltaire / 1694-1778 / Oedipe, IV, 1)
" لن يصنع الفلاسفة فرقة من فرق الدين مطلقاً. لماذا؟ لان مايكتبونه ليس موجهاً للشعب، و لانهم لا يملكون اي حماس."
(Voltaire / 1694-1778 / Lettres philosophiques
"ليس عند العقل البشري القدرة الكافية ليبرهن من خلال ذاته ان النفس لا تفنى، فوجد الدين نفسه مكرهاً على ان يكشف لنا عن ذلك."
(Voltaire / 1694-1778 / Lettres philosophiques)
"أيها المفكرون المسيرون، الذين تحركهم أيدٍ إلهية. سوف نظل إلى الأبد تشغلنا الأكاذيب. و نظل أدوات خسيسة لإله خادع اضلنا"
(Voltaire / 1694-1778 / Discours sur l'homme)
إذا لم يكن الله موجوداً، فإن علينا اختراعه."
(Voltaire / 1694-1778 / L'Epître 104)
"ليس على الله أن يعاني من حماقات القساوسة."
(Voltaire / 1694-1778 / Epîtres, 1769)
"نحن نرى بكل تأكيد ان الأديان كلها اعارت كل دوغماتها و كل طقوسها الواحد منها للآخر."
(Voltaire / 1694-1778 / De l'acoran et de la loi musulmane)
"إن الله قد خلق النساءَ ليدجِّن بهن الرجال."
(Voltaire / 1694-1778 / L'ingénu, 1767)
صحيح، أنني سخرت من القديس مينارد و من الفقاعة الطافية،
لكنني ما تزال عندي و بالتأكيد حول الطبيعة بعض الشكوك.
فإنني في حضن الكون ، و لا استطيع أن احلم،
بأن هذه الساعة الموجودة ليس لها ساعاتيّ.
(Voltaire / 1694-1778 / Les Cabales, 1772)
"الديانة اليهودية هي أم المسيحية و جدة المحمدية و قد طالها الضرب من إبنها و من حفيدها."
(Voltaire / 1694-1778 / Le Sottisier))
يا الله؟ نحن نتبادل التحيات، لكننا لا نتبادل الكلام."
(Voltaire / 1694-1778 / Correspondances, lettre à Piron)
" هناك إدعاء أن الله صنع الإنسان على صورته، لكن الإنسان رد له جميله."
(Voltaire / 1694-1778 / Œuvre complètes)
" الله هو ممثل كوميدي يلعب دوره أمام جمهور تمنعه شدة رعبه من الضحك."
(Voltaire / 1694-1778)
" وجد الدين عندما التقى أول مخادع بأول غبي!."
(François-Marie Arouet, dit Voltaire / 1694-1778)
" التصور بان العذرية قد تكون فضيلة هو خرافة من خرافات الذهن البشري ."
(Voltaire / 1694-1778)
أحب صراحتي قولا و فعلا و اكره أن أميل إلي الرياء
RépondreSupprimerو لست من الذين يرون خيرا بإبقاء الحقيقة في الخفاء
و لا ممن يري الأديان قامت بوحي منزل من الأنبياء
ولكن هن وضع و ابتداع من العقلاء أرباب الدهاء
معروف الرصافي
حكاية حدثت فيما مضى من الزمان : يحكى أنّ ثلاثة أشخاص حكم عليهم بالإعدام بالمقصلة ، وهم ( عالم دين - محامي - فيزيائي )... وعند لحظة الإعدام تقدّم ( عالم الدين ) ووضعوا رأسه تحت المقصلة ، وسألوه : ( هل هناك كلمة أخيرة توّد قولها ؟ ) فقال ( عالم الدين ) : الله ...الله.. الله... هو من سينقذني وعند ذلك أنزلوا المقصلة ، فنزلت المقصلة وعندما وصلت لرأس عالم الدين توقفت . فتعجّب النّاس ، وقالوا : أطلقوا سراح عالم الدين فقد قال الله كلمته . ونجا عالم الدين . وجاء دور المحامي إلى المقصلة .. فسألوه : هل هناك كلمة أخيرة تودّ قولها ؟ فقال : أنا لا أعرف الله كعالم الدين ، ولكن أعرف أكثر عن العدالة ، العدالة ..العدالة ..العدالة هي من سينقذني . ونزلت المقصلة على رأس المحامي ، وعندما وصلت لرأسه توقفت .. فتعجّب النّاس ، وقالوا : أطلقوا سراح المحامي ، فقد قالت العدالة كلمتها ، ونجا المحامي وأخيرا جاء دور الفيزيائي .. فسألوه : هل هناك كلمة أخيرة تودّ قولها ؟ فقال : أنا لا أعرف الله كعالم الدين ، ولا أعرف العدالة كالمحامي ، ولكنّي أعرف أنّ هناك عقدة في حبل المقصلة تمنع المقصلة من النزول فنظروا للمقصلة ووجدوا فعلا عقدة تمنع المقصلة من النزول ، فأصلحوا العقدة وانزلوا المقصلة على رأس الفيزيائي وقطع رأسه .
RépondreSupprimerيا امة اذا ضرب الحذاء بوجهها صاح الحذاء باي ذنب اضرب
RépondreSupprimerيا أمة ضحكت من جهلها الأمم
لقد قررت ان استخدم عقلي بالنيابة عنكم فأنتم اغبى من ان تدركو وجوده لديكم
RépondreSupprimerالمسلمون يثبتون كعهدنا بهم دائما أنهم ارهابيون وأن دينهم ضعيف هش يحطمه أي حوار عقلاني. يريدون أن يعيشوا في الظلام كالخفافيش التي تهجم على كل من يدخل وكرها بشعلة نور
RépondreSupprimerكل أنسان حر في هذا العالم يكفر بما يريد ويؤمن بمايريد
RépondreSupprimerأرفض أي وصاية من أحد علي معتقداتي
أكدت الأبحاث العلكية الحديثة في جامعة أمريكية (لن أذكر إسمها) أن الملحدين في بلدان الدين والجهل
RépondreSupprimerأكثر الناس بعدا عن الشيخوخة لكثرة إنفجارهم ضحكا على الأساطير والخرافات
للأسد هيبة في موته ليست للكلب في حياته
RépondreSupprimerليست الأحرف كافيه لـتَصف قهر رجلٍ أدرك بـأن الأرض أصبحت ضيقه
RépondreSupprimerواليوم نستطيع البحث بين جميع الأديان فنجدها متشابه وتعود لجذور أسطورية قديمة ولذا الأديان وفكرة الخالق لم تنزل من السماء، بل خرجت من عقل بشري لأرض الواقع وأوهمت الناس بوجود كائنات خفيه تتحكم بالكون.^$$
RépondreSupprimerأعمل عقلك فكر وأبحث بعقلك لاتدع العاطفة تأثر على عقلانيتك فسينتهي بك الحال إلى العمى العقلي الذي يفرضه الإيمان الأعمى بقوة ليجعلك تسير في طريق مظلم.
RépondreSupprimerالأثنين 20 جمادى الأولى 1431هـ الموافق:3 مايو 2010م07:05:19 بتوقيت مكة
سني نيوز: يعيش "حسين خضري" أحد السجناء من أهل السنة الاكراد الذي حكم عليه بالاعدام في ظروف صحية صعبة للغاية و حالته محرجة تعرضته للخطر.
وفقا للتقارير التي أفاد مراسلو نشطاء حقوق الانسان في ايران(هرانا) فإنه صدر حكم الاعدام بحق "حسين خضري" في وقت سابق من قبل المحكمة الثورية بتهمة"التعاون مع الأحزاب المعارضة الكردية" و يتعرض حاليا لوضع صحي حاد و حرج! حتى انه فقد 25% من رؤية احدى عينيه، و ان المسئولين في السجن يمنعون علاجه.
بعدما تم اعتقال "حسين خضري" تعرض للتعذيب الشديد في الشهور الأولى، و أكدت محكمة الاستئناف حكم الاعدام بحقه و قد هدده موظفو سجن أروميه عدة مرات بتنفيذ الحكم عليه ليكون تعذيبا نفسيا له.
يذكر أن السجين "حسين خضري" من أهالي ارومية حرم من تعيين المحامي المنتخب لنفسه خلال مدة المحاكمة كما لم يسمح له إمكانية الدفاع المناسب عن نفسه. في حين تم نقله من سجن أروميه إلى مكان مجهول و قد ازداد القلق بشأن تنفيذ حكم الاعدام بحقه.
سكتتوا وطفّيتو الضو لمّا سكّروا الكارطي وبعض الحانات، وكيف كيف عملتو لمّا إعتداو على الفنّانين وبعض النساء، وكيف كيف عملتو لمّا إغتصبوا منابر الجوامع وردّوها منابر للسياسة والتكفير والترحّم على بن لادن، وكيف كيف عملتو لمّا تظاهروا قدّام المسرح البلدي وجبدوا السيوفة وحوّلوا وسط البلاد إلى قندهار، وكيف قلنا راهو الخطر جاي قلتو فزّاعة، وكيف قلنا ناخذوا حذرنا قلتو هاذي ماهيش قضايا أساسيّة في المجتمع التونسي.. ظاهرلي اليوم تنجّموا تعذروني كيف نقول تفيه على دين والديكم واحد واحد
RépondreSupprimerخوفي على تونس من الظلاميين ،
RépondreSupprimerألمي و حزني كبيران ،
خوفي من جحافل الجهل إللي زادمين يتبعو كل بهم ،مهمش فاهمين شي ،
و ما فهمتش علاش البنات يحبو على النهقة ؟ و كي تجي تشوف البروفيل متاعها تلقاها لابسه المعري و مصوحبة و تقولك نحب على النهضة ، تي دين رب أمك ملا جهل !
تستاهلو بش تحكمكم ألنهضت بش تفهمو شمعناها نهضة
قلك يا للا
*الاختلاط ممنوع :
معنتها ، فما كيران متاع نسا و كيران متاع رجال ههه ، و مستشفيات متاع نسا و مستشفيات متاع رجال ههه مدارس متاع نسا و مدارس متاع رجال ههه
*تطبيق الشريعة :
إللي ما يصليش يحطوه فل حبس ، و إللي ما يصومش يعدموه ، والمرا ماعادش تخرج لشارع ، قلك إللي تسلم على راجل تتسامى زانية ، و ترجم حتى الموت ،
و و و و و و و و و و و خور لاهو خور ، خلي عاد الحرية الشخصية و مجلة الأحوال الشخصية ، لاخر قلك نعملو دولة الخلافة ههههههه
ولا لاخر قلك حزب مسلم ، لاه شبيهوم لحزاب لخرين ؟ كفار ؟؟ هههههه
و بالله للجهلة ، في قاموس المفردات السياسية "إسلامي " ماهيش "مسلم " ، إسلامي معنها متطرف ديني ، قلك السينما كفر و الغنى" حرام و الرقص مجون
خليكم هكاك تبعو كل بهايم ، يا ناعلبوو الجهل و ها المجتمع المتخلف إللي الواحد تولد فيه،
تي بهايم ما نجحوش في قرايتهم خلي مش يفهمو شماعناها لاإكية و حقوق إنسان اوووووو
أعمل بوست فهمهم شماعناها دين رب حكم إسلامي ، شمعناها نهق(ت) ، فهمهم هل جهلة متاع زبي، راهم غلبو عليا بلبهامة
مطول بالك يا بنت طراد
، نشالة في دنيا أخرى نراك أميرة
@ romain lecomte : l'adresse mail n'est pas valide j'ai pas pu vs envoyer de mail !
RépondreSupprimerSi la religion est l'opium des peuples, l'intégrisme est le crac des imbéciles ![Alain Remi] merci pour les mots et merci pour la musique !
RépondreSupprimerالراجل قتلوه خاطروا قام بقتل أحد القضاة في إيران، ما فهمتش علاش قلبتو الحكاية و رديتوها دين و تطرف و مانعرفش شنوا ؟ علاش تزوير الحقائق ؟ اللي يجي قاعد يوضف الخبر حسب مصالحو...
RépondreSupprimerهاي المصادر:
http://www.mojahedin.org/pagesAr/detailsNews.aspx?newsid=2269
BBC
http://news.bbc.co.uk/2/hi/6927434.stm
أهل السنة زادة:
http://www.ye1.org/vb/showthread.php?t=440244